يوم عرفت حكاية آمال


فى الحقيقة أنه قد شهدت له كل الأناث بالكفاءة الغير عادية وبأنه غير معتاد على الأطلاق فى ممارسته للجنس ، فقد قالت احداهن أنه يستحق أن يكون بطل العالم فى ممارسة الجنس ، وقالت أخرى لاشك أنه الوحيد الذى يمكن أن يفوز بالأوسكار الجنسى ، وقالت هذه وقالت تلك ، أنه الوحيد الذى يستطيع ممارسة الجنس مع خمسة إناث متتاليات ويقذف فى كل منهن مرتين على الأقل , ويجعلها تقذف معه أربع أو خمس مرات على الأقل، وقد منحه كل أصدقاءه المقربون شهادات الأيزو 9001 وشهادة الجودة 9002 فى ممارسته للجنس ، كما أن موسوعة جينيس للأرقام القياسية قد سجلت له أطول مدة مستمرة فى ممارسة الجنس بقضيب كامل الأنتصاب فى داخل الكس أو الطيظ دون أن يخرج ليرتاح ثانية واحدة ، فالجميع يعرف أن حبيبى وعشيقى الدكتور سامى يستطيع ممارسة الجنس لمدة تزيد عن ثمانين دقيقة للزبر الواحد (امسكو الخشب واشعلوا البخور وعلقوا له خرزة زرقاء ياستات ، خمسة وخميسة النهاردة الخميس) ولكنه مهما فعل معى فإننى أشد منه شوقا وأكثر سخونة واشتعالا وأقوى منه عشرات المرات فى النيك برغباتى التى لاتشبع ولا تكتفى أبدا، صحيح أنه ينجح فى جعلى أبدأ بالقذف منذ لحظة الحضن والضمة الأولى على باب شقته ،
وأظلل أبلبل وأنزل افرازاتى كلما لمسنى ولو لمسة عابرة وهو لايلمس لمسة عابرة أبدا فكل لمساته بحساب وبهدف يصيب الجون ويقطع الشبكة بداخل جسدى تقطيعا ، بمجرد أن يفتح الباب يقول لى (أهلا ياجاموسة وحشتينى ، اتأخرتى ليه زبرى حايفرقع من الشوق لكس أمك يانونة يابنت المجنونة) فأرد (كان نفسى أركب طيارة وآجى فى رمشة عين لو ممكن، بس أعمل ايه الأوتوبيسات والميكروباسات زحمة والشوارع كلها واقفة علشان موش عارفة مين معدى من بيتهم ورايح يخطب فى مجلس الشورى والشوارع واقفة والدنيا حر خالص، اسكت فيه ولد اتزنق فيا فى الأوتوبيس طلع عينيا ، آجى له كدة ييجى لى كده ونزل فيا تضقير يدق زبره فى طيظى موش عاوز يبعد عنى لما جننى ، كنت عاوزة أضربه لقيته عيل صغير عنده ييجى 15 واللا 16 سنة قلت سيبيه يابت يفضفض حرام تكتميه فى أول مراهقته ، وقلت أهه برضه يسليكى لغاية ماتنزلى من الأتوبيس والطريق طويل) قال لى سم سم (وأكيد اتبسطى؟ كان زبره حلو يالبوة؟) قلت له (يعنى ، موش حلو قوى ، بس برضه حلو وأحسن من مفيش ، أصله كان قصير ورفيع بس حديدة زى الخشبة الناشفة ولذيذ، بصراحة خلانى اتبلليت كثير وجبت عليه كذا مرة وبقيت خايفة ريحة الكلوت بتاعى تطلع فى الزحمة ، بس لقيت روحى دايخة ومستسلمة قلت يابت سيبيه ، بقيت عاوزاه بصراحة يرفع فستانى ويدخله بين طياظى فى اللحم علشان أحس بيه أكثر، وفجأة لقيت الواد ابن الكلب عملها وحسيت بزبره مولع وسخن بين طياظى وبيده زحزح فتحة الفخد من ورا وزرع زبره اللى عامل زى رأس الفجلة فى طيظى ، قلت عال يامصيبة الواد يغلط ويدخله فى كسى ويجيب جوة وما ألحقشى أتشطف وأحبل منه فى طفل) قال لى سم سم (عاااال ، تحبلى فى عيل من عيل فى الأوتوبيس لاشفتى وشه ولا تعرفى عنه أى حاجة فى الدنيا، ويبقى عيل ابن عيل، دى لذة المواصلات الزحمة فى بلادنا، كل واحد يحط زبره فى طيظ أو كس اللى قدامه وماحدش شاف ولاحد يدرى؟)، قلت ضاحكة (رحت قامطة جامد بطيظى على زبره وزقيته للخلف بالراحة ورجعت سحبته بطيظى لقدام ، الواد ما استحملش وجاب بين طيازى لبنه السخن المولع ، قلت خلاص ابن الشرموطة دهه راح يسيبنى فى حالى ويبعد واللا ينزل ، آتارى الواد لسة هايج وزبه حديد، وراح زانقنى جامد بجرأة وعرف إنى موافقة بأة ، وزنق زبره رحت موسعة له ورخيت طيازى، ابن الكلب آه لو تعرف اللى جرى لى ؟) قال لى ضاحكا (ايه؟ جاب تانى أكيد، ما أنا كنت بأعمل زيه كدة كثير فى البنات والستات اللى طيظهم حلوة وكبيرة فى المواصلات) ، قلت بغيظ (ضرب زبره زى الرمح دخل جوة خرم طيظى فجأة على جوة واتزحلق باللبن اللى لسة منزله فيا وبإفرازاتى اللى غرقت الدنيا، رحت مصرخة صرخة بس إيه ؟ وحياة أبويا غصب عنى ، أصل الواد زبره وجعنى ابن الكلاب جامد قوى) قال لى سمسم (وأكيد الناس هرشوا الموضوع وعفقوكى علقة أنت وهو ما يأكلهاش حمار فى مطلع ولا حرامى فى مولد؟) قلت بسرعة ضاحكة (لأ ما هو أنا لحقت غطيت على الفضيحة وقلت للست اللى واقفة جنبى بصوت فيه ألم ماتحاسبى ياأختى كسرت صوابع رجلى دستى على صوابعى بجزمتك وانت وزنك ايه ؟ السد العالى ؟، بس راح الناس ضاحكين وهى اتأسفت وبعدت شوية بس الكلبة بصت ولاحظت الواد ورايا مشلح فستانى وزبره داخل فى طيظى رايح جاى وأنا بأنحنى وأوطى له خفيف خفيف كده يعنى ، فضحكت الست وقالت لأ ماتهونيش عليا يا أختى ياريتنى كنت أنا ياعنيا ، تحبى تيجى مكانى وأنا آجى مكانك واللا خلاص ، لو قربت تسيبى و ترتاحى قوليلى وأنا آجى مكانك، عرفت الولية كشفتنى وبتلقح الكلام عليا بالكناية ، قلت لها لأ لسة محطتين ثلاثة كمان واللا أكثر موش عارفة له نهاية الخط الصعب ده ، أصله طويل قوى ومتعب والشارع ضيق موش عارف يمشى حاله فيه، فغمزت لى وضحكت وقالت آهه أحسن من غيره وأحسن من مفيش خالص ، هو حد لاقى حاجة يركبها دلوقتى يا حبيبتى؟) قال لى سمسم (ياخرابى على الكلام المتغطى بتاعكم يانسوان يا أولاد القحايب؟)، قلت له (بس وهب خد عندك الواد جاب تانى اللبن جوة طيظى ، لقيت روحى عرقت وحالى بأة عدم من سخونة اللبن بيتدلق وراء بعضه جوة طيظى حاساه زى الحقنة الشرجية اللى بتلسع قوى ، بس رحت قلت آ آ آ ح ، الست غمزتنى بكوعها ، وقالت أيوة معاك حق ، آ آ آ حسن أنه يمشى بأة بعدين راح يقف تانى وموش راح يعرف يصرف نفسه وموش حانروح بيوتنا يا أختى ،، فهمت أنا إن فيه حد من الركاب اللى حوالينا أخذ باله من الواد اللى بينيكنى فى طيظى ، وقبل ما أزغد الواد أبعده بعيد عنى لقيت شاب ملتحى شيخ راح رازع الولد على وشه بالقلم وزعق فيه "يافاسق يازانى يا أبن الزوانى ، أتزنى بالأنثى فى النقل العام ولاتخشى الله ولا الناس من حولك، ياله من زمن فسق وفجور، هذا يا أخوانى ما جاءت به أمريكا وأسرائيل الى بلدنا المسلم بلد الأزهر الشريف، ولولا كشف عورة هذه الأنثى لرأيتم منى الولد وقد أصابها بين أردافها مباشرة وقد رفع عنها طرف ثوبها دون أن تدرى المسكينة أو أنه خجلت من أن تستغيث بنا خوفا من الفضيحة، خذوه فأقيموا عليه الحد" واتلم الأوتوبيس وركابه كلهم حوالينا، وعينيك ماتشوف اللى النور ياسيد يافاضل، هات فى الواد ضرب ، وزبره طالع من طيزى فيه خرة ومبلول باللبن بتاعه ولسة واقف لم يرتخى ، وهات ياضرب والواد يصوت ويحلف بكل الكتب السماوية والأنبياء إنه ما لمسنى ولا جه ناحيتى خالص، وهمس لى الشاب الملتحى قائلا "أنزلى أنت يا أخت من السيارة منعا للفضيحة الآ إذا رغبت فى الحضور معنا الى قسم الشرطة ، وصرخ الشاب بصوت عال "أقف ياأسطى ياسواق، فيه واحدة عيانة راح تتقايا وعاوزة تنزل هنا بسرعة" ووقف الأوتوبيس ونزلت بينما أيدى كل من مررت بهم فى الأوتوبيس تبعبصنى وتقفش فى طياظى وفى افخاذى، ونزلت معى الست اللتى كانت تقف بجوارى وتتحدث معى ، وبمجرد أن نزلنا الى الطريق قالت ضاحكة بدلال "ايه دهه؟ هو الناس دى ما تسيبش حد ياخذ راحته أبدا؟ ناس حقودة وغلولة يا أختى ، انت رايحة فين ياحبيبتى ، انت تعبتى أعصابى قوى وأنا شايفة الواد بيهرى فيكى وانت متمتعة لدرجة إنى جبت على روحى أنا كمان كتير قوى من فرجتى عليكى وعلى عيونك وانت هايجة بتجيبى من النيك فى طيظك، عاوزة أتشطف لو سمحت لو بيتك قريب من هنا وأدخل التواليت ، تعزمينى على شاى؟ فعرفت أنها مثل عفاف جودت والأستاذة رقية الداعية الأسلامية ، يعنى سحاقية بالصراحة، فقلت أجيب من الآخر معاها ، وقلت لها إنى رايحة عند جوزى أنام معاه فى بيته وخللى معادنا فى يوم تانى ، وصممت أنها تأخذ عنوانى وتليفونى للتعارف أكثر فى البيت عندى، بس ، شفت اللى أنا بآقاسيه وأعانى منه علشان آجى لحضرتك ياحبيب القلب ياغالى؟؟) قال لى (طيب خشى يابنت العرص استحمى ونظفى طيظك بحقنة شرجية حطى فيها جاز وسخ وبنزين علشان تنظفى مطرح الواد اللى ناكك فى الأوتوبيس قبل ما تلمسينى خالص) قلت له مبتسمة (من غير ما تقول رايحة الحمام