نظرت الى رأس قضيبه الكبيرة اللا معة الناعمة ، فسال لعابى لقضيبه المنتصب المرتجف فوقه وهو راقد على ظهره


نظرت الى رأس قضيبه الكبيرة اللا معة الناعمة ، فسال لعابى لقضيبه المنتصب المرتجف فوقه وهو راقد على ظهره ، فقلت له بدلال ودلع ، يعنى انت مفيش معاك شقاوة كدة واللا كدة طول الأسبوعين اللى فاتوا دول؟ طيب احكيلى على كل حاجة وأنا موش راح أزعل ، بالعكس ، راح أمصه لك مصة حلوة قوى وراح أشرب اللبن منه زى ما أنت عاوز، ياللا احكى لى.
قال : أيوة ، اسمها منى شبانة بنت المعلم شبانة الجزار المعروف فى السويس، كانت بتهبلنى وتجننى لما أشوفها واقفة تدلع وتضحك مع زميلاتها وزملاءها فى طرقات الكلية ، ولما تتعمد تدخل المحاضرة متأخرة، والمدرج كله هس هس ولاحس ترمى الأبرة ترن وتعمل دوشة ومفيش حد بيتكلم غيرى والكل عيونهم بتبص لى زى الصقور، أروح ساكت وأبص أراقبها على وجهى غضب مصطنع وجوايا انفعالات كتير قوى ويبدأ زبرى وراء المكتب يقف على طول يرفع الخيمة فى البنطلون معلنا حالة الطوارىء القصوى وأنا أراقب صدرها الممتلىء المستدير الكبير وبزازها تشبه بالونتين أو زوج من الأرانب الشقية المتلاطمة وبينهما أخدود بالضبط كأحلى أخدود لحمى دافىء عميق أسمر خفيف منضغط بقوة بين أرداف طيظ بنت مراهقة فى الخامسة عشرة ، بزازها ناعمة جدا وطرية بعقل وقوية من غير عقل ، ترتجف وتهتز وتتلاطم وتعلن عن نفسها بوقاحة وفجور وقلة أدب وسفالة قائلة (أنا أهه قدام عنيك ، شوف أنا بزاز حلوة ازاى؟ شوف جميلة وسخنة ازاى ؟ ، شوف أنا مثيرة وطرية ازاى؟
عمرك شفت بزاز كبيرة وجامدة زى دى؟ عارفة نفسك تبوسنى ، عارفة نفسك تمصنى ، وتعضنى وتحلب حلماتى الكبيرة الطويلة البنى الجامدة وبتحلم أنزل منهم لبن فى بقك دافىء ولذيذ؟ نفسك تعصرنى بإيديك؟ نفسك تحط وشك وتمرغه وتدعكه جامد فى الشق؟ ) ، وأتأمل بطنها وسوتها الطرية المسطحة الهضبة الجميلة ووسطها الملفوف الصغير المجنون بيقول لى (تعالى لو راجل تيجى، تعالى لف ذراعيك حوالين واحضنى جامد بكل قوتك ، تعالى كسرنى وخللينى ألزق سوتى بقوة فى بطنك وازنقه قوى قوى ، ازنق زبرك اللى راح يطرشق ده فى قبة كسى بالعافيه خلليه يشق طريقه ببطولة ورجولة يفتح لى شفايف كسى ويعمل فيا اللى نفسه فيه كله ، تعالى موش راح أقول لك لأ، بس تعالى خدنى فى حضنك وموتنى دلوقت حالا ، تعالى مايهمكش من العيال اللى قاعدة فى المدرج دول كلهم عيال صغيرين هايجين، بس تعالى أنا عاوزاك انت ، أنا جاية متزينة كدة علشانك أنت وعلشان زبرك انت ياسمسم) ، وأشعر بأن لعابى يسيل لفخذيها الممتلئتين الملفوفتين يتلامسان بحنان يمارسان السحاق فيما بينهما يعتصران شفتى كسها المتورم الكبير المخادع برطوبته وطراوته الخارجية ، وأنا متأكد أنه يضم فى العمق بين شفتيه قريبا من فتحة الطيظ بين أردافها فتحة البركان الجهنمى اللى اسمها مهبل، وغشاء بكارة رقيق زى الهواء الشفاف بيتلكك على لمسة علشان يتوكل ويختفى للأبد، شممت رائحته ، سمعته بيقول لى (أنا فى انتظارك ياسمسم تعالى بأة) ، وغنيت معاه أغنية أم كلثوم (أنا فى انتظارك حطيت ايدى على كسى وبكيت) رديت وقلت له (صحيح انت بتبكى دلوقتى ياكس أكيد وريحة دموعك المميزة أنا بأشمها أهه وريقى بيجرى عليها ، ولعابى مشتاق يلحس دموعك ياكس منى بنت عم شبانة الجزار)، وبصيت على رقبتها الحلوة الطويلة الأنثوية الممتلئة تلمع بحبات عرق خفيف وبحبات عدة لفات من عقد لولى أبيض جعل رقبتها تحفة للأكل واللحس والتقبيل والمص ، ثم لغد خفيف تحت الذقن ، وشفايف ، آه من الشفايف آه ، آه وآهين وثلاث آهات على شفايفك يابت يامنى يابنت المعلم شبانة آه ، آه لو أبوك عرف أنا قد ايه غرقان أحلام مع شفايفك آه، كنزة آه، مليانة تثير الأشتهاء لأكلها آهين، ناعمة وبتلمع آه وآهين وآه، لونهم يجنن يابت يامنى ، حلو اللون الأحمر الجميل ده يابنت الكلب يافاجرة يا أنثى من يومك، محددة الشفايف بقلم أسود غامق خللى الشفايف تزعق لى وتقول لى (نيكنى ياسمم، نيكنى فى بقى ياسمسم ، هات زبرك ياحبيبى دخله فى شفايف منى حبيبتك تمصه بمزاجها ياسمسم، هات أدعكه لك بشفايفى بحنية ودفء وسخونة وأبلله لك بلعابى ياسمسم، هات هات هات واسقينى من زبرك ياسماسم وآه وأهين وآهات يامنى من شفايفك آهين؟،) واللا مناخرها ؟ ايه ماشفتيش حد بيعجب وتثيره المناخير؟ مناخير منى شبانة لعلمك مثيرة جدا جدا جدا ، زى النبقة آه ، صغيرة وحلوة ومحندقة آه ، بس المناخير دى بأة بتعمل شغل الشغل اللى هو، ازاى؟ لما منى بتسخن وتنفعل وبخاصة لحظة الحب والحضن والصدام بين القوى الكبرى التحتية وتعارك الأفخاذ والزبر مع الكس ، المناخير دى بتطلع نار ودخان وتنفث العذاب وشرار، وسخونة نفسها تشوى اللحمة النية فى ثانية، اسألينى اسألينى اسألينى أنا ياعين ياليل ياليل ياعين) وعيونها ؟ ياخرابى على عيونها والرميل واللا الهباب الأيميل والآى لاينر ورموش طبيعية تدبح كما قال ابن الحلال (رموش عينيك أم سيوف أبيك) زى مايكون عارف ان منى أبوها جزار وإنى بقولها (رموش عينيك أم سواطير وسكاكين أبيك؟)، العيون النصف نعسانة بتلمع بشقاوة تفضحها الأبتسامة عالشفايف ، تعمل غمزتين عالجنبين فى الخدين واتكوى انت بالشوق ياعم سم سم ، خدود مليانة مدورة زى التفاحة الناعمة ، لا أثر فيها لمسحوق تجميل ولا مسكرة ولامسخرة أبدا ، تفاح طبيعى يامنى ياحبيبتى والله ياقمر تفاح سويسى أصيل، وقال ايه جاى الزمان يداوينا؟ من ايه جاى يازمن تداوينا؟ ده احنا حبينا واللا حبينا واتهبلنا كمان ووقعنا على صف اسناننا وحياة عيونك يامنى يابنت شبانة ، تركيبة العيون والسنان اللولى المشقوقة فى شفايف مجنونة بين خدودك دول يبقوا معادلة الكترونية وتركيبة أنثوية مالهاش حل، فيرى كووووول، والشعر والشعر ليل ياليل ياعين وفارد ضفايره على كسك ، ياما قالوا فيك شعر وآهات وياليل ياعين وفارد ضفايرك على القمر؟ ، وتلتقى عينانا العين فى العين ، نعم العين فى العين نلتقى وتلتقى أرواحنا ويتعصب زبرى ويرتجف بجنون صارخا وحياة أمك لازم أنيكك يامنى ولو هدمت الحيطة، وراح تروحى من زبرى فين؟؟ وتفهم عيونها نظرة عيونى فتبتسم فى سعادة وتلمع بفرح وتنخفض تنغلق فى خجل علامة الرضى على وعد بالتنفيذ والأستسلام لحظة الطلب فورا، فيقفز زبرى فرحا وتدمع عينه الواحدة من الفرحة والشوق ، وتحاول عيون منى عدم تكرار اللقاء بين عينينا فتهرب من عيونى بعيونها الى الطرقة الطويلة التى ستقطعها على مهل الى مكانها المفضل آخر المدرج ، فأقول لها (فايت وعينيه جت فى عينيا، فاتنى ماسلمشى عليا؟) وأتذكر حبيبى عبدالمطلب باشا وهو يطخن صوته مغنيا أغنية العتاب دى (فايت وعنيه) وتعطينى ظهرها بعد التفاف والتواء فى خصرها النحيل جدا وسط جسدها الطرى اللين المائل للأمتلاء وهى تدور بميل لليسار لتدخل الطرقة ، فتميل رأسها وتميل أكتافها وينثنى نصف خصرها مع الدوران الكامل ويرتفع منها فردة طيظ وتهبط الأخرى فى احتكاك يتفجر معه العذاب فى زبرى ، يا ألهى ماهذا العذاب إن زبرى من الأشواق ذاب؟ وأراقب متأملا بلا أى استعجال ظهرها الجميل المتراقص وخصرها النحيل جدا وتحته أردافها وحوضها العريض المصنوع من نار جهنم ، وفخاذها الممتلئة فى ملابسها الضيقة المثيرة ، وشعرها الأسود الناعم الطويل بتسريحته المعقدة التى لابد أنها من صناعة كوافير محترف يغطى أكتافها ونصف ظهرها الى الخصر يتطاير بنسمات الهواء البارد الجميل ، وأستمع الى وقع كعب حذائها العالى على أرضية المدرج (تك – تاك، تك – تاك، تك – تاك )، وهى تتعمد أن تسير ببطء وتختار آخر مكان فى آخر المدرج فتستغرق دقيقتين أو ثلاث للوصول اليه وعينى تراقبها باستمتاع شديد لهذا الأستعراض الجنسى الأنثوى الأغرائى المشحون بدلال الأنثى وثقتها فى فاعلية تأثير جسدها الشيطانى على كل الموجودين بالمدرج بداية من العبد لله الغلبان الأستاذ وحتى أصغر طالب وطالبة فى المدرج من أبناء مدن القناة وسيناء وما حولها والموجودين بالمكان. وكأن الطلبة والطالبات جميعا قد أخذتهم صاعقة الحوار الدائر بين عيونى وبين جسد وأنوثة منى شبانة فظلوا يتابعون عيونى وجسدها وينصتون الى تك تاك حذائها ، وفى عيون البنات حسرة ، وفى بناطيل الشباب قضبان تنفجر باللبن ينقذف فجأة فتفوح روائحه فى المدرج فى ثوان ، ويحسدنى الجميع على ابتسامتها التى رطبت بها قلبى، فأظل أشرح وأشرح وأشرح المحاضرة وعينى متعلقة بها وحدها نتخاطب بالعيون من بعيد لبعيد ، وأشرح لها عن حالتى وتشرح لى عن شبقها ونارها وبراكينها، فأعدها بأن نلتقى ، ... ، وما أن أعود الى مكتبى حتى أجدها أمامى فورا تحاول أن تمنع الطالبات من الدخول الى مكتبى وتزعق فى الطلاب بأننى فى حاجة الى الراحة والأختلاء بنفسى دقائق، ولكن فتاة جميلة شقراء محجبة من الطالبات تدفعها جانبا وتدخل بقوة ومعها طالبة أخرى سمراء ممتلئة تشبه منى شبانة تصاحبها ، يدخلان فتجلسان على الكرسيين المقابلين للمكتب وتسرع الشقراء تقول (إنت لازم تشوف لك حل معايا أنا بالذات، أنا تعبانة ... ـ لو لم تحل مشكلتى وتعبى دهه جايز أموت نفسى وأنتحر وتبقى انت المسئول ، خللى بالك إنى موش راح أموت بلاش ، لازم أكتب كل حاجة لأهلى وناسى يعرفوا أنا موت نفسى ليه ، شوف لك حل حالا، وأنا راضية بأى حل تختاره لى ، بس شوف لى حل ، بقول لك تعبانة يعنى تعبانة يعنى تعبانة) وعبثا أحاول مقاطعتها والأستفهام ؟ عما يتعبها فى المقرر أو فى الشرح أو فى مشكلة تخصها اجتماعيا أو نفسيا ، فتبتسم الطالبة الأخرى بدهاء شديد وتهمس لى ( يادكتور احنا كلنا تعبانين منك قوى وعاوزينك تريحنا بجد ، اختار واحدة واحدة وشوف ايه اللى بيريحها واعمله ولاحد شاف ولاحد يدرى) ، فتبكى البنت الشقراء من العريش وتقول (ورب الكون بأقتلك وبأرتاح بموتك) فيركبنى الرعب وأقول لها (انت مجنونة تعانين من مرض نفسى، لماذا لاتتعالجين؟ شوفى طبيب جيد لحالتك دى) وأنظر للأخرى قائلا (أنا موش فاهم حاجة منكن ، ممكن تشرحى لى مشكلتى ايه بس بالمصراوى القاهرى علشان فيه كلمات انتن بتقولوها وأنا موش بأفهمها خالص ، هل المقصود إنى بأشرح وحش؟ المقرر صعب؟ أغير المراجع والكتب ؟ ألغى جزء؟ تعبانين من ايه؟ ليه الطلبة الأولاد موش بيشتكوا مثلكم؟) قالت السمراء القصيرة (تسمح لى اتكلم معاك كأب وكأخ؟ ) قلت (أكيد) قالت (تسمح أكلمك زى أختى ووالدتى وزوجى حبيبى اللى ما اتكسفش منه؟) قلت بعد تحفظ (قولى أى حاجة أنا راح أفهم) قالت السمراء وقد احمر وجهها مثل الجمرة (البنت والست لما تكون تعبانة أو تقول تعبانة يعنى عاوزة زوجها ، بمعنى عاوزة زوجها يقوم بواجباته الزوجية الأساسية ، بالصراحة عاوزاه ينام معاها جنسيا علشان التعب يروح وترتاح ) قلت باستغراب وكأننى اكتشفت سر خطير جدا (إذن تعبانة يعنى ولامؤاخذة هايجة جنسيا؟) قالت وهى تخفى الدموع فى عينيها (أيوة ولدرجة لاتحتمل لدرجة انها وأنا جئنا لك برجلينا نقول لك اننا، وكمان زينا ومثلنا فيه بنات كثيرات غيرنا أيضا تعبانين عاوزينك تريحهم، كل البنات بتتكلم عنك فى قعدتهم ليل ونهار، رغباتهم وأمنياتهم وأحلامهم معاك تعباهم جدا وبعضهن بتمارس العادة السرية بجنون بس بتقول البنات انها موش مكفياهم وبتزود هيجانهم بالضعف ، بعض البنات ابتدت تأخد مسكنات ومهدئات ، والبعض منهن قررت تصارحك مهما كانت النتائج ، بس بأحذرك إن البنات دى ممكن تضرك كثير قوى ويتهموك اتهامات باطلة ويسجنوك ، وتخرب بيتك ، وأنا من حبى لك بأقول لك حاسب معاهم وخليك عاقل فى التصرف حتى لو نمت مع كل بنت مرة موش راح يضرك وأكيد راح ينقذك من إن بنت مجنونة زى البدوية دى تضربك خنجر واللا تسممك فى الشاى وبعدين تنتحر وموش بيهمهم حاجة ومخها زى الصخرة) قلت كالأهبل المذهول (وايه السبب فى الغرام ده كله؟ لآ أنا جون ديوان ولا فالنتينوا ولا جيمس بوند؟ ده أنا حتة فلاح معجر وشكلى غبى وهدومى مبهدلة ونظرى ضعيف بنظارة ورفيع زى عود القصب وفقير عدم؟)
قالت (السبب هو أولا النظرات التى بينك وبين منى شبانة، وذهبابها اليك فى شقتك فى القاهرة بانتظام ، والذى بتحكيه عنك وعن ممارستك للجنس معاها وطريقتك ، ووصفها لجسمك ولعضوك التناسلى قضيبك يعنى بتوصفه كثير قوى وصف بيجنن البنات وبيهبلهم ، لدرجة انهم بيقعدوا عندها فى البيت يسمعوها بالساعات وبعضهن تمارس العادة السرية وهى بتسمع ، دى حاجة) قلت (يانهار اسود؟ هى قالت كل ده؟ أنا عمرى ماشفتها برة الكلية خالص ؟ الكلبة بنت الكلبة الكذابة) قالت السمراء دامعة العينين (لأ هى قالت على علامة تؤكد صدقها ، قالت لنا على عنوانك ورقم تليفونك ووصفت لنا حجرة نومك كمان) قلت (أكيد كذابة وبتألف أى كلام ، والعنوان والتليفون موجودين فى مكتب السكرتيرة هنا موش مشكلة حد يعرفهم؟) قالت البنت السمراء (فيه علامة خطيرة واحنا البنات كلنا اتأكدنا منها بنفسنا بس علامة عيب قوى ، تسمح لى أقول لك عليها ، دى علامة لاتكذب أبدا) قلت لها (قولى بسرعة) قالت ( ولامؤاخذة قالت لنا إن قضيبك تخين وغليظ قوى وطويل وطوله حوالى 25 سنتيمترات أو أكثر شوية ، وعليه حسنة سوداء متوسطة على ظهره قرب شعر العانة ، وفى ظهرك كمان على - آسفة – طيزك حسنة بنية كبيرة على رسمة قلب ، واحنا شفناهم بعينينا لما حضرتك بتدخل تواليت الأساتذة أعضاء هيئة التدريس بعد المحاضرة وتمارس العادة السرية ، كلنا شفناك ورأينا العلامات بوضوح وانت قالع البنطلون والكلوت والجاكيت خالص وموش دريان بينا بنبص عليك من فوق سطح المبنى من الزاوية العمودى على التواليت ؟ لأن التواليت آخر دور تحت السطح واحنا بنقف لك عالسطح نتفرج عليك بعد كل محاضرة ) وتصبب العرق غزيرا على جسدى وكدت أفقد الوعى فعلا من الصدمة والمفاجأة ولكن البنتين أسرعتا تعطيانى كوبا من الماء وأسرعت الشقراء تحضر كوبا من القهوة وكمية كبيرة من السكر لأنعاشى من الصدمة ، وأخيرا بدأ عقلى يعمل وهمست (طيب ماتبقى منى شبانة كمان شافتنى زيكم من الشباك قبل انتم ماتشوفونى وعرفت العلامات دى؟) قالت السمراء (أنا آسفة أننى زعلتك كدة خالص والله ماكنت عاوزة أصدمك ولا أكشف سر البنات بس بنات الكلية كلهم عارفين كل حاجة وشافو قضيبك وطيظك والعلامات وبعضهن أخذت لك صور كمان وقالت أنها راح تهددك بيها لو أنت ما نمتش معاها، بس أنا قلت لهن أنى راح أقنعك ، انت يادكتور راح تتبسط ، أى رجل فى الدنيا يتمنى اليوم دهه ، زيادة عن مائتين وخمسين بنت عاوزين تنام معاك) ثم استطردت (على فكرة منى شبانة قالت انك بتحب تنام معاها من ورا وانك حريص تحافظ عليها قوى وعلى عذريتها مهما هى حاولت توقعك علشان تخرقها ، ودهه شجع البنات وخلاهم يحبوك قوى أكثر، ووصفت أنك بتطول معاها وبتشبعها قوى وهى بتحبك قوى ومبسوطة منك ومصممة تتجوزك مهما كلفها ذلك حتى لو رفعت عليك قضية اغتصابك لها، وأختها وأخوها محاميين يعرفوا يجيبوك غصب عنك) وهنا اعترفت لها قائلا (فى الحقيقة أنا بأهيج عليكن فى المحاضرة وفى الطرقات قوى قوى ، وموش بأقدر أعاكس منكن بنت ولا أكلمها ولا أطلب منها تمارس معايا الجنس ، فلما باخرج من المحاضرة بتبقى حالتى خطيرة قوى فأسرع بدخول التواليت وأمار العادة السرية العديد من المرات المتتالية حتى أخفف التوتر عن روحى لأستطيع الأستمرار معكن بقية اليوم) وهنا قلت لنفسى وأنا أتذكر بدقة (آيوة وهو دهه السر فى البنت اللى سمعتها فى يوم فى اللحظة التى كنت بأجيب وأقذف فيها اللبن بتصرخ فوق المبنى المقابل قائلة : بلاش بلاش بلاش تدلقهم على الأرض خسارة خسارة ، إديهم لى أنا عاوزة أشربهم ، أنا بأحب اللبن السخن قوى ، هاتهم لى هاتهم لى ، ولم أكن أعرف أنها ترانى وتنادى عليا أنا لأعطيها لبنى تشربه بدلا من قذفه على حوائط التواليت؟). قلت للبنتين _حصل خير وأرجو تخللوا الكلام دهه يموت ويبقى سر بيننا ، وآدى كارت عليه تليفونى وعنوانى ، وسف أنتظركما يوم الخميس القادم فى شقتى لأريحكم ، بس لازم تقسموا إن ده سر بينا، (أقسمت البنتان ، وخرجتا ولكن السمراء عادت مبتسمة وقالت (سأحاول اقناع البنات بصرف النظر عنك ، أما التى تصمم والمسألة بالنسبة لها حياة أو موت فسأحضرها لك فى شقتك بالدور بشرط إن أنا أكون قبلها فى كل مرة ويكون لى معاك يوم مخصوص بى أنا؟ موافق ؟) قلت مبهوتا سعيدا بفيضان النيك الذى هبط من السماء بلا انتظار (موافق).
انتظرت الأسبوع التالى بصبر شديد، وقبل بدء المحاضرات كنت بالكلية مبكرا فى السابعة أنظر على فناء الكلية ، حتى لمحت منى شبانة فلوحت لها بالصعود لمكتبى ، فجاءت فى ثانية ، ألقت التحية بكل دلال وكأنها تغنج ، قلت لها (تصورى أننى لاأعرف مكونات الكلية هنا ؟ ايه رايك تفرجينى على الكلية فى الأقسام البعيدة اللى هناك دى ؟) قالت (اتفضل حضرتك، وسارت أمامى تشرح وتفسر وتفتح أبوابا وتغلق أبوابا وأنا أغتصبها بعيونى وقضيبى يكاد جلده يتمزق من شدة الأنتصاب، حتى وصلنا الى حجرة صغيرة شديدة الأنعزال فى ركن داخلى داخل حجرات المخازن المهملة عليها قفل فى مقبض مكسور، ففلما فتحتها منى شبانة رأيت أنها المكان المناسب، فأمسكت يدها ودخلنا وأغلقت الباب خلفى بالترباس ووضعت خلفه منضدة ، ونظرت فى عينى منى فوجدتها خائفة وشفتيها ترتعشان وقد أصفر وجهها وهى على وشك أن تتهاوى لتسقط على الأرض ، وفى صمت همست لها (بأحبك وعاوزك) وضممتها بقوة وبحسم قاطع بأن لففت ساعدى حول خصرها النحيل حتى التصق جسدها بجسدى تماما واعتصرنا ثدييها بيننا ، فارتفعا لأعلى حتى رقبتها وذقنها وأنا أجذبها من خصرها لأعلى وتفرطحا جزء كبير من الثديين على جانبى صدرها للخارج من شدة العناق ، فاعتصرت الجزء الذى على جانبى صدرها تحت إبطى وأنا أسحب كوعى بقوة وأمسك بلحم ظهرها أعتصره وأتحسسه بشهوة وشبق فتأوهت منى وغنجت وانفتحت شفتاها تعضان شفتى باشتهاء وأغمضت عينيها وهى تستسلم تباعد بين فخذيها لفخذى الضاغط وقضيبى الذى يغزوه قبة كسها الممتلئة بالدهن، شهقت منى ويدى تتسلل ترفع ذيل فستانها الواسع وتجذب الكلوت لأسفل، ومددت يدى أبحث عن كفها فأخذته ووضعته حول زبرى تتحسسه ، فضغطته بقوة تعتصره وتتحسس رأسه ثم تدسه على بظرها بين شفتى كسها، وتعلقت شفتى بحلمة ثديها، وأخذت أفرش منى شبانة باشتهاء وبشبق شديد حتى قذفت اللبن مرارا وتكرارا وهى لاتستطيع الوقوف وتوحوح من سخونة اللبن فى كل مرة وقد انساب بين شفتى كسها فغسلها وملأها وانساب على أردافها من الخلف وعلى فخذيها حتى تجمع على كعوب قدميها وفى حذائها، وهى تتوسل أن أتركها خوفا من الفضيحة وهى تؤكد وتقسم أنها تحبنى وتريد المزيد منى ومن زبرى فى نفس الوقت، فهمست لها (عاوز أدخله جوة جسك وأحط حاجة من اللبن جواك ، عاوز أجيب جوة جسمك حالا وأدخل زبرى فيكى يامنى لو بتحبينى صحيح) قالت تتوسل (عاوز تحطه فى بقى واللا فى طيظى ، لو عاوز تدخله من قدام يبقى فى البيت عندك أحسن موش هنا علشان راح تعورنى ، أنا لسة بنت، أقول لك؟ دخله من ورا أحسن؟) وأدرتها لتنام على منضدة متربة على بطنها ، واندفعت بقضيبى بكل عنف وغباء أدلك فتحة طيظها وأفرشها ، فمدت منى يدها من بين فخذيها وأمسكت رأس قضيبى تضبطها على فتحة طيظها ، واندفعت فدخل قضيبى فيها بكثير من الصعوبة وبعد عناء ، ولكنه صار سهل الدخول فى كل مرة أعيد الأدخال والأخراج فيها، وتأوهت منى وغنجت بأحلى ماسمعت فى حياتى من الشبق وأجمل كلمات وأرق مفردات الهيجان الجنسى من فتاة ناضجة جسميا بشكل يفوق كل الوصف والحدود، حتى قذفت وظللت أحتضنها من الخلف أتحسس طيظها وشفايف كسها وبظرها وبطنها باشتهاء شديد ، ثم أقبل لحم خصرها وظهرها أتحسس رقبتها وأكتافها ، وسمعتها تهمس (أعمل لى تانى )، وكانت أجمل كلمة أسمعها فى حياتى من بنت هى تلك التى سمعتها من منى تريدنى أن أنيكها أكثر وأكثر، فانطلقت أنيكها وأقذف ، حتى لم أعد أستطع الوقوف ، فسقطت أنا ومنى نجلس على الأرض المتربة لنلتقط أنفاسنا طويلا ونحن نتبادل الأحضان والقبلات ، وتجدد الشبق فقمنا ونكتها من جديد فى طيظها حتى اكتشفت أن الساعة تشير الى الثالثة بعد الظهر، فاغتسلنا فى المعمل الذى نقف فيه من الصنابير مستخدمين الكئوس المعملية ولم نهتم بالماء الذى أغرق الأرض والأدوات فى حجرة المعمل حتى انساب الى خارج باب الحجرة ، ونظفنا ملابسنا وأعدنا ترتيب ملابسنا وهى أعادت زينتها مبتسمة سعيدة وكأننى لم ألمسها أو أنيكها أو أوسع طيظها ولم أسبب لها آلاما على الأطلاق ، وهمست لى منى (زمان فى الوقت ده كل الكلية قالت إنك لم تحضر اليوم والطلبة والطالبات خلاص رجعوا بيوتهم، تحب آجى معاك شقتك فى القاهرة وأبيت معاك الليلة؟ تعالى نزلنى من عربيتك قرب بيتنا أجيب حاجاتى وأقول لأهلى أنا رايحة أزور أخويا أحمد فى مصر وأقضى عنده يومين علشان أكشف لأننى عيانة كدة وكدة) وفعلا فعلنا كما اقترحت منى ، وقضت منى معى فى شقتى بالقاهرة أحلى ساعات النهار وردحا طويلا من الليل لتبيت فى بيت أخيها القريب ساعات قليلة حتى تطلع شمس اليوم التالى فتسرع بفتح باب شقتى بمفتاح أعطيته لها وترتمى على السرير عارية فى أحضانى لنبدأ عالم جديد من المتع الجنسية والحب المجنون. لم يكن هذا كافيا بأى حال من الأحوال بالنسبة لمنى شبانة ، وبالرغم من معرفتى بأنها شقية ولعوب إلا أننى للأسف قد أحببتها واحتجت لها بقوة وقد حزنت عندما سألتها مرة مداعبا وهى معى فى نزهة فى الهرم عن مغامراتها وعلاقاتها العاطفية السابقة ، فقالت بكل صراحة (كلها ماكانتش حب ، كانت لعب عيال وحاجات جنسية خيبانة) فسألتها ماذا تعنى؟ فقالت (يعنى لما كنا بنذاكر مع بعض أنا وبعض الأولاد ، كانوا بيحسسوا عليا ويبوسونى ونتبادل القبلات والأحضان ، ولما الحكاية تزيد قوى بيبقى مجرد تفريش فى الكس من برة وخلاص ، وانت عارف العيال دى بتجيب على طول وبتجرى تهرب من الرعب ، وساعات بيبقوا المدرسين فى حصص الدروس الخصوصية ، يفرشنى حبة ، يقعدنى على رجليه ويزنق بتاعه فى طيظى لغاية مايجيب ، وكدة يعنى ، انت ماتشغلش بالك بالتفاهات دى بس ، تأكد أنك أنت الحب الحقيقى والوحيد فى حياتى وأول مرة فى عمرى أحس إنى بين أيدين راجل ونفسى أنك تخرقنى وتنيكنى كويس وطبيعى ومايهمكش حاجة خالص ودهه وعد منى) ، ولكن أسألتى لم تنته أبدا عن الماضى وظللت أسألها فى كل مرة فتحكى لى بالتفصيل تفاصيل علاقاتها الجنسية مع كل من سبقنى لجسدها، ولعل كلامها هذا أعطانى أسبابا قوية لأرتمى فى أحضان زميلاتها اللاتى تحضرهن لى البنت السمراء ، والتى أصرت بقوة على أن أبدأ بها هى فى كل مرة وبجانب يوم الأثنين المخصص لها من كل أسبوع، وظل الحال هكذا لسنوات حتى تخرجن كلهن وقابلت بعضهن فى أماكن عملهن العيدة بالأحضان كزوجين افترقا من سنوات ، وأحيانا كنت أعود للبيت وفى يدى احداهن نستعيد الذكريات عمليا فى السري، أما منى شبانة فقد اشتعلت فيها نيران الغيرة لما عرفت أننى أنام مع البنت الشقراء من العريش وابنة خالتها البنت السمراء وأن السمراء تحتل فى قلبى منزلة كبيرة لصدقها وبراءتها وعدم وجود ماضى جنسى لها ، فراحت تطاردنى بعنف وبجرأة إذا أهملتها يوما أو اعتذرت عن النوم معها أسبوعا كاملا فكانت تأتى الى المكتب بعد المحاضرة تنتقم منى بثدييها التى تعرف تماما أننى عبد أسير لهما فكانت تنحنى وتستند بكوعيها على المكتب ، وصدر ثوبها مفتوحا فيندلق ثدياها أمامى على المكتب ثقيلين طريين كبيرين يتضاربان يتلاطمان يصرخان يلمعان ناعمان ممتلئان يقتلان، تدلق لى ثدييها على مكتبى متعمدة قاصدة بعد أن فكت كل أزرار صدرها وهى فى الطريق من باب الحجرة الى مكتبى المنزوى فى آخر الحجرة وقد تأكدت من اغلاق باب الحجرة من الداخل بحيث لايستطيع أحد أن يفتحه من الخارج بعد دخولها ، وتأتى نحوى فى دلال كعروس تذهب لترتمى بين أحضان عشيقها حبيبها زوجها ليلة لقاءها به لتطفىء كل نيران الشوق وصبر السنسن الطويلة المحرومة. أراها تفتح الأزرار بأصابعها بسرعة وهى فى الطريق الى المكتب ، وببطء وهى تنظر فى عينى تنحنى وتظل تنحنى وتنحنى ببطء حتى يندلق ثدياها تماما خارج فستانها على كشكولى المفتوح وعلى ظهر كفوف يدى الأثنتين لألمسهما بيدى ، وتبتسم وتهمس (معلشى غصب عنى، أشيلهم؟) وعيونها تلمع وشفتيها تبتسم فى فرحة قائلة( عارفة انت بتحبهم أد إيه، همة كمان بيحبوك قوى قوى، أشيلهم بأة؟ ، نفسهم يشوفوك وتسأل عليهم وتطمئن عليهم بنفسك، أشيلهم؟ موش عاوز تطمئن عليهم؟ أشيلهم؟) ويتصبب العرق غزيرا خوفا من مفاجأة أحد لنا فيضيع مستقبلى وعمرى فأهمس (شيليهم الله يخرب بيتك حد ييجى) فتهمس بدلال (ماتخافش أنا قافلة الباب من جوة بالترباس، هه؟ قلت ايه؟ أشيلهم؟) فأمسكهم بيدى أتحسسهما، وأعتصر واحدا ، فتتأوه وتقترب أكثر منى عبر المكتب الذى تنام عليه ببطنها وسوتها، لأتمكن من امتصاص حلمتها بفمى ، فتشهق وتغنج وأنا أنفجر من الهيجان، وأنظر الى الباب فأرى المقبض يدور فأرتجف وأدفعها بعيدا عنى فتضحك وتتمايل راجعة وهى تعيد ثدييها الى داخل ثوبها وتغلق أزراره وتهمس ، (ماتحاولشى ، لازم أشوفك علشان خاطرى، نفسى أقعد معاك عندى حاجات عاوز أحكى لك عليها)، فأقول لها (خلاص ، النهاردة انتظرينى آخر اليوم نسافر القاهرة مع بعض) تقول (رايحين نقضى مع بعض أسبوع كامل وتفسحنى وتشترى لى فساتين وشنط زجزم وحاجات تواليت وأطقم داخلية؟) أقول مبتسما (حاضر، ده يوم أمنيتى أعمل حاجة تبسطك)، فتميل وتقبلنى باشتهاء فى شفتى وهى تبح كالأفعى بطريقة جنسية ساخنة (وحشتنى قوى) فأقول لها وقضيبى ينتصب بقوة (وأنت وحشانى أكتر).