قصة مع زوجة عمي السكسية

بدات قصتى مع زوجة عمى   كان عمرى 27 سنة كانت تفوقنى باربع سنوات....كانت تسكن معنا فى شقة واحدة.....اسمها وردة....دات طيز كبيرة....واثداء مرعبة....كانت عندها طفلة عمرها سنتين.....وكان عمى دائم السفر.....كانت دائمة التبسم معى وتحب التحدث معى..ذ.ات ليلة   كانت فى المطبخ  تغسل الاوانى  تظاهرت بانى اريد  شرب الماء...فلمست طيزها فضحكت.....فضغطت باصبعى    حتى كدت اقطع لها...روبها غمزت لها وغمزت لىفقلت فى ادنها عند منتصف الليل فضحكت ......كانت فى العادة تغلق غرفتها.....انتظرت حتى منتصف الليل ...تسللت الى غرفتها وجدت الباب مفتوحا...دخلت فوجدتها فى انتظارى...كانت تلبس قميصا احمرا قصيرا وضيقا وبدون حمالات..الصدر...



.ارتميت عليها اقبلها وهى  تضمنى ايضا وتقبلنى....وتقول بخبث الا تخجل ان تنيك زوجة عمك.....اخرجت قضيبي المنتصب  كانه صاروخ....وكان طوله 20 سم...نظرت اليه مندهشه    لم اكن انتظر ان يكون لك زب مثل هدا....وضعته فى فمها وقلت لها هيا ارضعىه .....بدات تمص...اه   اممممم اه امممم ما اقوى زبك....لم احتمل.....نزعت لها كيلوتها بعنف ومزقته....وفتحت رجليها كان كسا احمرا منتفخا  املسا   امسكت بزبى ودفعته فىه وقلت لها مبروك عليك يا حبيبتى....صرخت اه   اه اهما اقوى زبك يا حبيبي...انه ثخين جدا....نكنى كما تنيك القحاب...بدات بنيكها وانا امص اثدائها بعنف هاكى زبى ايتها القحبة..اوه...اوه..اوهكانت  تحاول ضم رجليها لكى لا يغوص فى رحمها ولكنها فشلت...فاستسلمت...تحت ضربات زبى الضخم.....ترجتنى ان لا اطلق المنى فى كسها  وهى تقبلنى على فمى.....فامرتها ان تستدير فلحست طيزها...ثم  بعثت دلك المارد  فيها وامسكت فمها فعضتنى من شدة الالم..قلت لها من شدة الشهوة ما هدا الطيز الرائع الكبير.....كانت تبكى من شدة الالم والشهوة...وانا اتاوه اه....اه....اه......خدى حليب زبى ....ايتها القحبة فانفجر كالبركان......حتى خرج على فخديها....وهى تقول ماهدا  لم ارى فى حياتى رجلا يطلق مثلك المنى.....كان طيزها مملوءا بالمنى وقطرات من الدم....قالت   لقد خرمت لى طيزى بزبك المتوحش...وهى تمصه بنهم