القحبة ياسمين الدمنهوري – قصة حقيقية

القحبة ياسمين العوضي– قصة حقيقية
اسمي ياسمين اردنية الجنسية من اصل فلسطيني وعمري الان 72 سنة. انا بحب الجنس كتير وخصوصا مع شاب يكون فحل وايره كبير. قصتي بدأت لما اهلي زوجوني غصب عني وانا كنت صغيرة ما كملت 15 سنة، وزوجوني لابن عمتي محمد وكان عمره 30 سنة. رغم انني قصيرة الطول الا ان جسمي حلو ومتناسق والشباب دايما يعاكسوني واحيانا يلحقوني في الشارع ويبعصوني في طيزي، لأني كنت بنت جميلة جدا بيضاء البشرة وشعري اشقر طبيعي ولون عيوني أخضر وصدري وسط الحجم مع حلمات بارزة وكسي صغير وضيق وانا احافظ عليه دائما نظيف ومحلوق ولكن الان وزني زاد شوية وصدري وطيزي صاروا اكبر. بعد ما تزوجت تعرفت على عالم الجنس لأول مرة، بس للأسف زوجي ما كان عنده اسلوب في التعامل معي وكان الجنس معاه ممل ومؤلم وغير ممتع وكان يجعلتي أشاهد افلام السكس حتى يعلمني وضعيات النيك وكيف امص زبه.


 وكنت اسمع من جاراتي وصاحباتي واخواتي كيف رجالهم بنيكوهم وكيف اسلوبهم في التعامل مع نسوانهم في الجنس. وانا كنت اسمع واتحسر لأنه زوجي كان زي الحمار كل همه انه ينبسط ويجيب ظهره ويرتاح وما كان يهمه متعتي. وانا كنت بتعذب معاه ومش مبسوطة خصوصا انه كان دايما يسكر ويتعاطى حبوب مخدرة وكان سيء في التعامل معي. المهم انا استمريت معاه سبعة سنوات وبعدين اتطلقت وهو كان يحبني كتير ورافض للطلاق بس انا اصريت وحصلت على الطلاق. وانا خلفت منه بنتين وولد ورجعت لبيت اهلي. في بيت اهلي ما كان في عندي حرية ولا مجال حتى اطلع واشوف الناس لأنه عندي سبع اخوة رجال وبعضهم عندهم اولاد كبار وكانوا موجودين حوالي باستمرار. لكن احيانا كنت اذهب عند اخواتي وكنت اذهب بالخفية وبالسر لمحلات الارجيلة والكوفي شوب والمطاعم، فانا بعد الطلاق تعودت على التدخين والارجيلة. وانا كنت رافضة اتعرف على شباب كتير كانوا يحاولوا يحكوا معي بس مع مرور الوقت بدأت اشعر بالوحدة واشتقت لرجل ينيكني وكنت في ليالي كتير بظل سهرانة وبفكر بالنيك وكنت العب بصدري وكسي لوحدي حتى يجي ظهري وبعدها كنت انام. المهم بعد سنة من طلاقي تعرفت على شاب خليجي أسمر البشرة وطويل القامة عايش في الاردن وصرت اطلع معاه على المطاعم والكوفي شوب من دون علم اهلي وصار بينا قصة حب وكان يوعدني بالزواج والسفر معاه لبلده وانا كنت اتمنى اخلص من الاردن واروح اي مكان بعيد عن اهلي. وكنا دايما نحكي على التلفون وفي احد الايام طلب مني اني ازوره في شقته وانا ترددت لكن انا كنت بثق فيه وبحبه فذهبت معاه الى شقته بعد ان الح علي كثير وكان وعدني بمفاجأة سارة. وكانت شقته صغيرة استوديو عبارة عن غرفة نوم كبيرة وملحقاتها. المهم انا رحت عنده وجلس بجواري وكان مجهز ارجيلة وموسيقى رقص عربي وانا بحب الرقص كتير وهو هوايتي الوحيدة. وبدأت ارقص مع الموسيقى وانا جالسة فوقف هو ووقفني وصار يرقص معي رقص عربي ويشجعني على الرقص وكنا نضحك ومبسوطين. وفجأة اثناء الرقص مسكني من خصري وجذبني نحو صدره واحتضنني وبدأ يبوس في خدودي ووجهي فحاولت ان اتملص منه فلم استطيع وشعرت انني افقد السيطرة وان جسمي بدأ يتجاوب معه. فبدأت انا ايضا ابوس فمه وشفايفه تلعب على وجهي. ثم بدأ يبوسني فرنسي وادخل لسانه في فمي وبدأ يمص لساني وانا بدات انمحن وشعرت بيده على طيزي يحسس عليها ويفركها فوق البنطلون. ويده الاخري نزلت على اسفل بلوزتي ورفعها لأعلى ومد يده وامسك بصدري وبدأ يفرك ويحسس على بزازي فوق الستيانة وانا فقدت سيطرتي كليا واستسلمت ليديه وشفتيه. وبعدها بدأ يشلحني من ملابسي، فاول شيء شلحني البلوزة وبعدين الستيانة وبدأ يبوس حلماتي ويلعقها بلسانه وكان يمسك بصدري بين يديه ويعصره ويلعب به وانا شعرت بالبلل في كسي وكنت غير قادرة ان اتحمل اكثر من هذا وبدأت اتأوه واشهق واصبح كسي ينبض ويتقلص من شدة الاثارة. ثم جرني الى السرير وجعلني اتمدد وشلحني من البنطلون واخيرا الكلسون وهو مستمر بالتقبيل والتحسيس وكانت احدى يديه نزلت على كسي وبدأ يحسس على كسي ويفتح فيه باصابعه ووضع اصبعه الوسط في كسي وصار ينيكي باصبعه ثم وضع اصبعين وهو مستمر باللعب ولحس حلمات صدري. وكان يهمس في اذني ويقول انه يحبني ويريدني وانه سوف ينيكني لكي يسعدني. وانا كنت ممحونة جدا وكنت اتحسس بيدي صدره وايضا زبه من فوق البنطلون. ثم قام وخلع البنطلون ونظرت الى زبه فكان ضخما جدا وطويلا وكان واقفا وجامدا وشعرت بالماء يسيل من كسي وشعرت برعشة. وطلب مني ان امص زبه وانا كنت احب المص كثيرا وبدأت امص هذا الزب واحاول ان ادخله كله في فمي ولكن كان مستحيلا فزبه كان كبير جدا. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري ورفعت ارجلي للاعلى في الهواء وانا طلبت منه ان يدخل زبه شوية شوية لأنه كان كبير فضحك وقال لا تخافي، وفعلا بدأ يدخل زبه في كسي الصغير الضيق أولا الرأس ثم البقية وشعرت ان كسي بدأ يتوسع وشعرت كأنني انتاك لاول مرة في حياتي. واخيرا دخل كل زبه في كسي وانا لم اصدق فنظرت الى كسي ورأيت ان زبه كله داخل ولم يبق غير خصيتيه خارجا وبدأ ينيكني برغبة شديدة وانا شعرت ان العالم اصبح جميلا وكنت في منتهى السعادة وبدأ ينيكني بسرعة وانا كنت اصرخ من شدة اللذة واطلب منه ان ينيكني اكثر. واستمر ينيكني لعشرة دقائق وهو راكب فوقي وارجلي مرفوعتين في الهواء وهو يدخل زبه ويخرجه من كسي باستمرار حتى كاد أن يصل الى الذروة. انا كنت متعودة اني اركب على الزب حتى انبسط ويجي ظهري فطلبت منه ان ينام هو على ظهره، ثم جلست فوقه وامسكت زبه بيدي وادخلته في كسي ثم ارخيت نفسي عليه وبدأت اتحرك على زبه صعودا ونزولا في داخل كسي وهو كان يمسك نهودي ويعصرهما بشدة وكان يقول يلا يا قحبة جيبي ظهرك وانا لم اتحمل بضع دقائق حتى تدفق مائي وشعرت برعشة قوية ولم اعرف ماذا كنت اقول وبدأت اقول له شكرا يا حبيبي انت بسطتني كتير. وهو لم يتحمل فاخرج زبه من كسي وجاب ظهره خارج كسي. بعد ذلك اغتسلت معه في الحمام واثناء الحمام كان يفرك لي صدري وطيزي وكسي وانا كنت افرك له زبه وبيضاته فشعرت بزبه يقف مرة ثانية واصبح جامدا وحارا. فسألته هل يريد ان ينيكني مرة اخرى، فقال انه يريد، فقلت له ان ينيكني في الحمام على الواقف، فادرت له طيزي فامسك هو بفخذي من الخلف وثناه ورفعه قليلا للأمام ومددت انا يدي الى الخلف وامسكت بزبه الواقف وعدلت من وضعه وارجعت كسي عليه ليدخل بكل سهولة في كسي، وبدأ ينيكني من الخلف وطيزي تهتز فوق عانته وهو يدخل زبه بالكامل في كسي ويخرجه وهكذا لبضعة دقائق حتى شعرت انه سيقفذف حمله في كسي ولكني ابتعدت عنه واخرجته من كسي ثم نزلت على ركبتي امامه ووضعت زبه في فمي وبدأت امص والعب بزبه بيدي ولم يستغرق الامر سوى ثوان حتى تدفق مائه الساخن على وجهي وصدري. ثم اكملنا الحمام ورجعت الى المنزل وفي تلك الليلة نمت براحة كبيرة فقد حصلت على الشيء الذي كنت محرومة منه لفترة طويلة. بعد عدة شهور كنت اذهب فيها باستمرار الى شقة حبيبي لكي ينيكني، بدأت اشعر انه لن يتقدم للزواج مني وانه فقط يريد الجنس وانا كنت خائفة من الفضيحة او ان احبل منه بالحرام. فواجهته وطلبت منه ان يتقدم لي ولكنه رفض وقال انتي قحبة وانه لن يتزوجني وانه يحبني فقط من اجل المتعة، وهنا عرفت انني انخدعت وانني كنت غبية وشعرت بان الدنيا انهارت من تحتي. من ذلك اليوم قطعت علاقتي معه وانتهى كل شيء بيننا. بعد فترة قصيرة تعرفت على امرأة عربية وصار بيننا علاقة صداقة قوية وامنتها على اسراري، واخبرتها بقصتي وعن حياتي، فصارحتني بأنها ايضا مطلقة وانها تشتاق للرجال وانها تمارس الجنس مقابل المال مع العرب الغرباء عن الاردن وان الخليجيين الذين يأتون الى الاردن في الصيف للسياحة يدفعون الكثير مقابل المتعة وانهم امناء فهم غرباء ولا يوجد خطر من الفضيحة ولن يخبروا احد من المعارف او الاصدقاء. وكانت تنصحني بان اعمل مثلها وبذلك احصل على المتعة وفي نفس الوقت احصل المال لانفقه كيفما اشاء. وكنت مترددة كثيرا في هذا الامر فانا لا اريد ان اصبح عاهرة. لكن هذه الصديقة كانت ذكية وعرفت كيف تقنعني ففي احد الايام طلبت مني ان احضر الى بيتها وفعلا ذهبت اليها. وجلسنا وشربنا القهوة وبعد ذلك احضرت الارجيلة، واخبرتني ان هناك شخصين سوف يحضرون لزيارتها وان واحدا منهم سمع عني ويريد ان يتعرف علي. وبينما هي تتكلم فعلا دق جرس البيت وقامت فتحت الباب وادخلت شابين خليجيين وكانا طوال القامة ووسيمين. وسلما علي وجلسا معنا وانا كنت افكر انه ربما يجب ان اذهب فقالت صديقتي انني يجب ان ابقى وان لا اتركها وحدها مع رجلين غريبين. وكان احدهما يجلس مقابلي على الاريكة وبدأ يتحدث معي بلطافة وصرنا نضحك معا. ثم قامت صديقتي لتحضر شيئا من المطبخ فاستاذن الشاب الاخر ولحق بها هناك. وانا كنت جالسة في مكاني فاتى الشاب وجلس بجواري وقال انه تعب من الكرسي ثم امسك ييدي بين يديه وقال ان يدي جميلة وناعمة وقبٌل يدي فسحبت يدي ولكني شعرت بشعور غريب ولذيذ. وكان يتحدث معي وسألني عدة أسئلة شخصية وكان يحاول ان يتقرب مني واحيانا يلمس يدي او كتفي او فخذي وانا شعرت ان الجو اصبح متوترا وبدأت اشعر بالرغبة الجنسية ولكنني كنت خائفة من هذا الشاب فانا لا اعرفه رغم أنني بدأت استلطفه. فأخبرته أنني ساذهب الى المطبخ لأرى صديقتي التي غابت ولم نسمع منها صوتا لا هي ولا صديقها. فقال انهم ربما يبوسون بعض ولا ينبغي ان نزعجهم، فقلت له لا بأس وانا سوف اذهب لأرى. فقال حسنا وجاء خلفي الى المطبخ. وما ان وصلت الى المطبخ حتى رأيت شيئا لم اتوقعه، فقد كان الشاب واقفا وبنطاله الى ركبتيه وصديقتي راكعة امامه تمص زبه الذي كان منتصبا جدا. وانا اندهشت ولم اعرف ماذا افعل واحسست بالشاب خلفي يحضنني ويمسك بي من كتفي ويضع يده الاخرى على فمي ونظر الي نظرة بانه لا ينبغي ان اتكلم. وفعلا قادني مرة اخرى الى الصالة وكانت يده على كتفي ولا اعرف ماذا حدث بعد ذلك فقد وجدت نفسي ممددة على الكنبة ويده تلعب بشعري ويدي تلعب بشعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو الحرمان ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث شلحني القميص وأتبعه فتح الستيانة مروراً بظهري الى طيزي ثم الى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت البنطلون فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري وتلعب بطيزي من تحت البنطلون والكلسون كانت يداي تنزعه قميصه ثم شلحني البنطلون والكلسون كنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطلونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي أأأأه أه ه ه ه ه ه ه أدخله ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه كسي أأه ه ه ه وهنا بدأ يدفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر فوته اكثر أأأأي أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه ووه ه كان صياحي يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني شعرت به يخرج قضيبه من داخلي ويقذف بحمله على بطني وانا كنت قد وصلت الى قمة الذروة ولكنني لم أصل للنشوة وكنت بحاجة الى مزيد من النيك. ونهض هو من فوقي واستعمل الكلينكس لينظف قضيبه واعطاني بعض المناديل ايضا استعملتها لتنظيف اسفل بطني من المني. وفي هذه اللحظة جاءت صديقتي والشاب الاخر وكانا عاريين تماما مثلنا وقالت صديقتي انشالله انبسطتي، فابتسمت انا وكنت مدهوشة وغير مصدقة لما اراه. ثم قالت صديقتي حان الان وقت التبديل ثم اخذت بيد الشاب الذي ناكني وذهبت به الى الغرفة الاخرى وتركتني في الصالة مع الشاب الاخر. وكان هذا الشاب اكثر وسامة وزبه كان اكبر قليلا من الشاب الاخر، فجاء امامي بينما انا جالسة ووضع زبه المرتخي بعض الشيء امام وجهي وامرني ان امص له زبه فقلت له انني لا اريد. فضحك وقال اعملي كما اقول يا قحبة وامسك بشعري بقوة ووضع فمي على زبه وانهارت كل مقاومة عندي وبدأت أمص هذا الزب الكبير الطويل الذي انتصب واصبح جاهزا للنيك. ثم طلب مني ان اصعد على الكنبة وادير له طيزي لكي ينيكني من الخلف (وضعية الكلب) وفعلا فعلت كما طلب واصبحت طيزي وكسي امام زبه. فامسك بطيزي بكلتا يديه ووضع رأس زبه بين فلقتي طيزي وبدأ يمرر زبه صعودا ونزولا وانا سخنت لأقصى درجة ولم اعد احتمل وطلبت منه ان يدخل زبه في كسي فما كان منه الا أن أدخل زبه دفعة واحدة في كسي بالكامل حتى الخصاوي، فصرخت من الالم ولكنه لم يهتم وبدأ ينيك كسي بعنف وقوة وانا بدأت ارتعش ونزل مائي ووصلت الذروة وبعدها ايضا وصل هو الى النشوة واخرج زبه من كسي وقذف منيه فوق طيزي. منذ ذلك اليوم اصبحت عاهرة اباع واشترى وكانت صديقتي تحضر لي الزبائن الذين كانوا يدفعون بسخاء وانا اعجبتني هذه المهنة ووجدتها طريقة سهلة لجني المال والمتعة في نفس الوقت. وكنت اخرج مع الزبائن واحيانا كانوا يمارسون الجنس معي في السيارات، فكنت اركب السيارة مع الزبون وكان يقودها الى مكان خالي من الناس وبعيد عن الطريق العام ويوقفها ونمارس الجنس في داخل السيارة. بعد ثلاثة سنوات من طلاقي، بدأ ياتيني خطاب ليطلبوا يدي عن طريق اهلي الذين كانوا غير مرتاحين لزياراتي المتكررة لاخواتي والمكالمات الكثيرة وكذلك التدخين. فقرروا ان يزوجوني، فتقدم لخطبتي كثيرين ولكنني لم اكن ارغب بالزواج، لأني لست بحاجة الى زوج. ولكن بسبب الضغوطات قررت ان اقبل احد الاشخاص وقد عرفت انه جامعي مثقف وعاش في اوروبا عدة سنوات وهو مطلق مثلي. فقابلته وكان قصير واصلع وسمين ويشبه الممثل المصري يونس شلبي ويرتدي نظاارت وعرفت انه الشخص المناسب فقد بدا لي خجولا وسهل الشخصية حيث يمكن ان اعمل ما اشاء دون ان يعرف وانه افضل لي ان اكون عند زوج واحد بدل ان اكون تحت رقابة سبعة اخوة وابوين واولاد الاخوة. فتزوجت منه وكان يكبرني ب13 سنة. بعد الزواج وجدت ان ماهر شخص طيب جدا ويسهل خداعه وكان الجنس معه حلو ولكن للاسف زبه كان عاديا وانا كنت بحاجة لزب كبير وضخم باستمرار. فتابعت مهنتي السابقة، فبمجرد خروج زوجي الى العمل كنت اخرج انا ايضا وكنت دائما اتصل به لأشعره انني في البيت وأسال عن موعد عودته حتى لا يعرف بخروجي. وكان معظم زبائني عندهم سيارات فكنت التقي بهم في مكان قريب من البيت واذهب معهم ويرجعوني قبل رجوع زوجي. في بداية سنة 2013 تعرض زوجي لصعوبات كبيرة وقرر ان يهاجر وانا وجدت أن هذه فرصة كبيرة لي فشجعته على السفر وفعلا هاجرنا الى سويسرا معا. وانا لم اكن اعرف اي لغة غير العربية وليس لي معارف هناك، وبدأت اتعرف الى الشباب العرب المهاجرين ووجدت الكثيرين هناك وبدات امارس الجنس مع كل شخص يرغب في ذلك وكانوا يدفعون مبالغ كبيرة جدا مقارنة بالاردن. ثم تعرفت على شاكر وهو شاب كردي عراقي عمره 43 سنة وكان طويلا واسمر البشرة ورغم انه كان متزوجا ولكنني احببته واردت ان اتزوجه. وقد كان فحلا وزبه كبير جدا وقضيت معه اجمل ايام حياتي وكان ينيكني في كل مكان، دون علم زوجي الذي بدأ يشك بهروبي واختفائي المتكرر. وقصتي مع شاكر بدأت بعد أن تعرفت عليه عن طريق احد زبائني وجاء ليزورنا أنا وزوجي في البيت مع صديقه وتعرف بي وبزوجي الذي لم يكن يعرف شيئا عن ممارساتي. وكنت دائما استغل اي فرصة يغيب فيها عن البيت لآمارس الجنس مع الزبائن وكنت دائما احمل جهازين خلوي واحد منهما خاص فقط للزبائن وحتى زوجي لم يكن يعرف بوجود الخلوي الثاني فقد كنت اخفيه وكذلك كنت اخفي المال وارسله الى الاردن كلما سنحت لي الفرصة. المهم بعد أن تعرفت على شاكر كنت اتصل معه بالهاتف واقنعته بانني امراة مسكينة ومظلومة مع زوجي حتى اكسب دعمه لي بعد أن عرفت انه متزوج. وكانت زوجته واولاده في اجازة خارج سويسرا فاقنعت زوجي بعد الحاح شديد وهددته بأنني سأهرب ان لم يقبل دعوة شاكر كي نذهب لننام عنده في البيت وكان لديه عمل لزوجي ليبقيه مشغولا وبعيدا عني. وكان شاكر طيب القلب ويصدق كل شيء اقوله وافهمته ان زوجي شخص سيء ويسيء معاملتي وانه يخونني مع امراة اخرى وانه لا يعاشرني. وبدأ شاكر يتعلق بي وينجذب نحوي خصوصا انني كنت امازحه دائما واعبث معه فاحيانا كنت المس يديه او صدره أو ادفع بجسدي عليه واحيانا كنت ارقص امامه او اظهر جزءا من طيزي او صدري امامه وذلك كي اغريه. المهم بعد يومين من وجودنا في بيت شاكر وبعد أن شعرت انه اصبح مستعدا ليتجاوب معي طلبت منه في السر ان يحضر بعض المشروبات الروحية لكي نشرب معا وان نسهر. وانا كنت اخطط لهذا الموضوع جيدا فقد كنت اعرف ان زوجي لا يحب السهر وينام باكرا وانه كان سينام في نوم عميق اذا شرب كثيرا وكذلك كان افضل لي ان يكون شاكر سكرانا قليلا حتى اتتم خطتي. وفعلا في تلك الليلة شرب زوجي كثيرا مع شاكر واصبح كلاهما متعبا وذهب زوجي للنوم وقلت له انني اريد ان ادخن سيجارة وانني سالحق به الى غرفتنا واما شاكر فقد ذهب لينام في غرفة نومه. وانا بقيت بعض الوقت وكنت اعرف انني اذا انتظرت قليلا فانهما كلاهما سيكونا نائمان، وفعلا بعد قليل سمعت صوت شخير زوجي فخرجت من الغرفة وذهبت الى غرفة نوم شاكر. وكان مستلقيا على ظهره ونائما نوما خفيفا وكان عاريا الا من البوكسر، فنزلت بجواره اسفل البطانية بعد أن لبست قميص نوم قصير بدون ملابس داخلية وقلت له انني بردانة وانه يجب ان يدفيني. فقال ماذا حدث لزوجك فقلت انه نائم، وبدأت اتحسس صدره وابوس وجهه وبدأ يتفاعل معي قليلا ويضمني ومددت يدي الى اسفل فوجدت ان زبه نائم. فادخلت يدي تحت البوكسر وبدأت العب بزبه، ثم قمت وعريته من البوكسر ووجدت ان زبه كان كبيرا جدا كما توقعت فشاكر كان شابا طويلا وضخم الجثة، وبدأت امص هذا الزب الكبير بنهم وشغف حتى اصبح منتصبا بعض الشيء. وكان سكرانا لا يعرف ماذا يحدث ثم ركبت فوقه وجلست بكسي فوق زبه وكانت شفرات كسي تلامس زبه الكبير وبدأت افرك واتحرك عليه دون ايلاج، وبعد أن شعرت أنه أصبح يريد أن ينيكني بدأت ادخل هذا الزب قليلا قليلا في كسي حتى دخل نصفه وبدأت انيك هذا الزب وادخله واخرجه من كسي ببطء ومن ثم اسرع فاسرع حتى جاءت شهوتي ونزل مائي اما شاكر فلم يقضي حاجته كونه لم يكن في كامل وعيه. بعد ذلك لبست ملابسي ورجعت لأنام بجوار زوجي الذي صحي فجأة من النوم وسألني أين كنت فقلت له انني كنت في التواليت. في اليوم التالي ذهب زوجي مع شاكر للعمل صباحا، ولكن شاكر ترك زوجي وتحجج بان لديه عمل آخر في مكان ما وعاد الي في البيت. وقد سالني ما الذي حصل ليلة البارحة فاخبرته بانني لا احب زوجي وانني احبه هو وانني اريده ان يكون هو زوجي. فقال انه متزوج وان هذا غير ممكن فقلت له ان لا يفضحني وان يجربني فانا ساكون مخلصة له. وفعلا وافق فهو لم يعد يستطيع ان يقاوم اغرائي وبدأ يحسس على صدري ويبوسني ثم حملني الى غرفة النوم وشلحني ملابسي جميعها. ثم احضر وسادة ووضعها تحت طيزي وخلع بنطاله وكان زبه منتصبا على الاخر وبدأ يدخل زبه في كسي وطلبت منه ان يتمهل وان يكون حنونا وفعلا بدأ يدخل زبه الكببير رويدا رويدا ولكن كسي لم يتسع لأكثر من نصفه وشعرت كأن روحي ستخرج وبدأ ينيكني بشهوة كبيرة وبقوة فقط بنصف زبه ونصفه بقي خارجا ثم طلبت منه ان نغير الوضعية فركبت انا فوقه وناكني حتى جاءت شهوتي. ثم طلب مني ان ينيكني من طيزي ووضع رأس زبه على مدخل طيزي بعد ان اتخذت وضعية الكلب وانا لم انتاك من طيزي من قبل فبصق على طيزي وبلل اصابعه وبدأ يفتح طيزي بأصابعه ليسهل دخول زبه وبعد دقائق بدأ يحشر رأس زبه داخل طيزي ولكنه لم يدخل فحاول كثيرا وبدأ فعلا رأس زبه يدخل في طيزي ولكن الالم كان كبيرا فرجوته ان يتوقف و أن لا يفعل فزبه كبير جدا وسيؤذي طيزي كثيرا فاخرج رأس زبه بعد أن كان قد دخل في طيزي قليلا وادخله في كسي وناكني حتى جاء ظهره وقذف منيه داخل كسي. بعد ذلك اليوم رفض زوجي ان يذهب للعمل مع شاكر وبدأ يشك فينا فقد شعر بأن نظراتنا لبعض غير عادية وان هناك شيئا مريبا يحصل، وفعلا توقف عن شرب الكحول مع شاكر وبدأ يغلق الغرفة بالمفتاح عندما نذهب الى النوم ويضع المفتاح في جيبه. وهكذا اصبح الامر صعبا بالنسبة لي، فبدأت استعمل انواعا مختلفة من الحيل مثل ان ارسله ليشتري لي السجائر او شيئا من الدكان وفي هذه الدقائق القصيرة كنت امارس الجنس مع شاكر ولكن هذا لم يكن كافيا. فطلبت من شاكر ان يحضر لي مادة منومة وكان زوجي يعاني من مشاكل في الامعاء وكان يتناول بعض الادوية فبدأت اغير الدواء بالمنوم وفعلا كان ينام ولا يشعر بشيء اثناء الليل الذي كنت اقضيه في غرفة شاكر الذي كان ينيكني كل يوم وانا كنت لا اكتفي وبدأ شاكر يتناول حبوب الفياجرا لأن زبه لم يكن ينتصب جيدا. وكان شاكر كل شيء في حياتي فالجنس معه كان خرافيا وكان يسعدني جدا وكنت اتمنى ان اجد طريقة لآبقى معه للابد. ولكن للاسف رجعت زوجته واولاده من السفر وعدنا انا وزوجي الى بيتنا وبعد ذلك اصبح زوجي يخرج وانا كنت دائما اتصل بشاكر بمجرد خروج زوجي ليأتي وياخذني الى اي مكان وينيكني في السيارة او في الاحراش بين الاشجار وحتى مرة مارسنا الجنس على شاطىء البحيرة في لوزيرن. بعد شهرين من وجودنا في سويسرا كنت قد تعبت من زوجي واصبحت اكرهه وكنت ابحث عن حل لاتخلص منه، ولكن شاكر كان ينصحني أن ابقى مع زوجي حتى نحصل على اوراق الاقامة. ومع مرور الوقت شعرت ان شاكر يريدني فقط كعشيقة وانه لا يستطيع أن يطلق زوجته ويترك أولاده من أجلي. فبدأت أبحث عن شخص آخر وقد تعرفت على عراقي كردي آخر اسمه احمد ومع مرور الوقت اصبح احمد يحبني بجنون وكان يريدني ان اتطلق لكي يتزوجني. وكان احمد شابا عزابيا وعنده اقامة دائمة في سويسرا فشعرت ان هذه هي الفرصة المناسبة لي ولكني كنت احب شاكر فلم اكن اعرف ماذا افعل. فأقنعني أحمد أن اطلب الطلاق من زوجي واذهب لآسكن معه في بيرن. وفعلا طلبت الطلاق وانفصلت عن زوجي. وعشت في بيت أحمد الذي كان يحبني بجنون وكان يفعل المستحيل ليرضيني. لكن أحمد لم يكن يرضيني في النيك وزبه كان عاديا مثل زب زوجي وانا تعودت ان انتاك من زب كبير ولم اكن اشعر بشيء عندما كنت امارس الجنس معه، فكنت اشتاق لشاكر وكنت اتصل به كلما سنحت الفرصة ليأتي ويأخذني. بعد فترة اكتشف شاكر انني كنت امارس الجنس مع أحمد وآخرين وعرف انني كنت اخدعه فبدأ يراقبني ويسبب لي المشاكل، ثم ذهب الى زوجي وأخبره بكل شيء، وأصبحت حياتي معقدة. ولكنني تابعت حياتي مع أحمد الذي كنت أخدعه لأحصل على اوراق الاقامة ولا زلت اخرج مع الزبائن لأتمتع بحياتي فأنا لا أزال شابة واحب الجنس وأبحث عن امير أحلامي شاب طويل وفحل ولديه زب ضخم ويستطيع أن يتزوجني حتى أصبح ملكا لشخص واحد وأتوقف عن البحث. انتهت.